مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط المحمدي دت كوم على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط ايجي لك على موقع حفض الصفحات
الحب والابراج
صفحة 1 من اصل 1
الحب والابراج
الحب والابراج
بغض النظر عمن تكون أو ماذا يكون عملك أو وضعية كواكبك فأنت بحاجة إلىمن يحبك وإلى أن تشعر بالحب تجاه الآخرين. تقوم العلاقات الإنسانية علىأمور عدّة: الافتتان ،العاطفة ،الجنس، الذنب ،الصداقة، إضافة إلى مجموعةمن الدوافع المعقدة الأخرى التي عادة ما تعف بالحب.
تبدأ العلاقات عادة مفعمة بالأمل والفرح، وأطرافها واثقون بأنفسهموبمشاعر كل واحد نحو الآخر، ثم تنتهي مثل علاقة بين اثنين من المتبارزينلا العاشقين. عندما نتحرر من الوهم فنشعر بالمرارة وألم الجرح نميل إلىلوم الطرف الآخر على صعاب كانت موجودة بالفعل وقائمة قبل أن نلتقي بزمنطويل. ويكون من المحتمل أن نقع في الأخطاء ذاتها في المرة التالية التينلتقي فيها بالحب؛ لأننا لا نرى بوضوح ما بداخل طبيعتنا.
بالرجوع إلى علم الفلك يمكننا التعرف على أنفسنا، وبالتالي تحسينفرصنا إلى السعادة، ليس من خلال التوقعات الفلكية بالموعد الذي نلتقي فيهبحبيب بقدر ما هو بتحديد نقاط إخفاقنا، وهذا ما يساعدنا على تقوية فرصالنجاح وزيادتها أيضًا.
لا يحل لنا علم الفلك جميع المشكلات؛ إذ يضطر المتهرب في النهاية إلىالتصالح مع العالم الواقعيّ المحيط به. لا يفسر التنجيم المشاعر وحسب بليساعدنا أيضًا على إيجاد وحدة ما بين العقل والقلب بحيث يمكننا أن نصبحأفرادًا أسوياء. كما يساعدنا على تحديد ما نسعى إليه بحيث نتعرف عليه إذاما وجدناه.
تغير الدورات الفكية الكبيرة من أفكار الناس عن الحب والعهود والزواجوالمشاركات والعلاقات. وقد كان لهذه الدورات تأثير في الجميع تقريبًا فيمناطق العلاقات الشخصية. حيث يعاد النظر في مفهوم الزواج برمته. ولايستطيع أحد أن يتكهن بما عسى أن تسفر عنه هذه التقلبات؛ لأنه من الصعبدائمًا الاتجاه الذي سوف يتخذه المجتمع وإن كان هناك شيء واحد مؤكد: أن لاأحد معزولٌ عن غيره تمامًا. إذا كانت هناك ضرورة لإعادة النظر في طقوسالزواج والبذخ المترتب عليها فسوف يتم هذا لا محالة.
كما أنه جاري مراجعة القواعد المجتمعية، وقد بدأت المؤسسات القديمةالبالية تتقلص بالفعل، بذلك أصبحت غايات الزواج الحديث هي الصدق والتكافؤوالتعاون المتبادل. عندما تأخذ هذه المبادئ في الانهيار بتعرض الزواجللخطر من المؤكد أن هناك ضرورة لإيجاد توازن بين الانعزالية الأنانيةوالاستسلام السابق لأوانه.
ما من شك في أنه بوسع علم الفلك أن يحدد درجة التوافق بين فردين منالبشر. يمكن لفردين أن يتفقا في أحد مناحي الحياة ويختلفا تمامًا فيالعادات والاهتمامات الأساسية. واثنان آخران ربما يشاركان في العديد منالسمات الأساسية بينما يسعيان إلى التواصل إلى أهدافهما من منظورين تباعدما بينهما هوة من الاختلافات. تصف الاحصائات والدراسات الفلكي التناغمالقائم على هذه الافتراضات، فهي تشير إلى نقاط التشابه والاختلاف من خلالالصفات الأساسية التي تجعل من اثنين من بني البشر ينجذب الواحد منهما إلىالآخر، وعلى الرغم من اختلافهما فيالكثير من المستويات الاساسية إلا أنهمايتبينان جاذبية الواحد منهما إلى الآخر مرة بعد مرة. يبدو الأمر في بعضالأحيان وكأننا ننجذب إلى النوعية ذاتها من الأفراد نسأل أنفسنا عما إذاكنا قد تعلمنا من أخطائنا السابقة أية دروس، والإجابة هي أن في بعض الناسمميزات نحن بحاجة إليها ونظل نبحث عنها مرة بعد أخرى. حل هذا اللغز فيأنفسنا إنما هو حل للقدر الأكبر من معضلة الحب ومساعدة أنفسنا على معرفةما إذا كنا أمام وضع صحيّ أم وضع من المحتمل أن يكون مدمّرًا.
نعيش جيلاً غريبًا فيما يتصل بالزواج والعلاقات. يمكننا ملاحظةالتحولات في المواقف الاجتماعية إزاء مؤسسة الزواج برمّتها. يسعى الناس فيكل مكان إلى الحصول على أجوبة لاحتياجاتهم الداخلية الخاصة. واقع الأمرأنه بوسع جميع التوقعات الفلكية التوصل إلى اتفاق، ولكن يبدو الكثير منالعلاقات محكومًا عليها بالفشل حتى قبل أن تبدأ. على الصعيد التنجيميّ منالممكن أن يكون هناك اختلاف كبير في الأهداف والتطلعات والنظرة الشخصيةللأطراف المعنية. ولا بد أن يبين تحليل كلتا خريطتيّ الابراج ما يكفي منالعوامل الفلكية الأساسية لمواصلة بقاء الفردين معًا.
سمِّه ما شئت: إصرارًا.. صبرًا.. فهمًا.. حبًّا.. أيًّا كان.. فردانمهيآن تمامًا للتوصل إلى حالة من التحقق والعيش معًا. لجميعنا احتياجاتورغبات مختلفة، وعندما يتعلق الأمر باختيار شريك الحياة ينبغي أن تعرفنفسك أولاً، فإذا كنت على علم بحقيقة ما تبحث عنه فهذا ييسر لك المهمة، انالتوقعات الفلكية مفيدة وتكاد تكون جوهريًّة في هذا الاتجاه.
تشير الدراسات الفلكية ما بينك وبين فرد من مواليد أي من الأبراج إلىالكثير من العلاقة التي سوف تجمع بينكما. نوفِّر أيضًا لمحات عن الحبوالرومانسية وعن الزواج بحيث يمكنك أنت وشريك الحياة أن تحققا أكبر قدر منالسعادة من العلاقة التي تشغل مثل هذا الحييز المهم من حياتكما.
بغض النظر عمن تكون أو ماذا يكون عملك أو وضعية كواكبك فأنت بحاجة إلىمن يحبك وإلى أن تشعر بالحب تجاه الآخرين. تقوم العلاقات الإنسانية علىأمور عدّة: الافتتان ،العاطفة ،الجنس، الذنب ،الصداقة، إضافة إلى مجموعةمن الدوافع المعقدة الأخرى التي عادة ما تعف بالحب.
تبدأ العلاقات عادة مفعمة بالأمل والفرح، وأطرافها واثقون بأنفسهموبمشاعر كل واحد نحو الآخر، ثم تنتهي مثل علاقة بين اثنين من المتبارزينلا العاشقين. عندما نتحرر من الوهم فنشعر بالمرارة وألم الجرح نميل إلىلوم الطرف الآخر على صعاب كانت موجودة بالفعل وقائمة قبل أن نلتقي بزمنطويل. ويكون من المحتمل أن نقع في الأخطاء ذاتها في المرة التالية التينلتقي فيها بالحب؛ لأننا لا نرى بوضوح ما بداخل طبيعتنا.
بالرجوع إلى علم الفلك يمكننا التعرف على أنفسنا، وبالتالي تحسينفرصنا إلى السعادة، ليس من خلال التوقعات الفلكية بالموعد الذي نلتقي فيهبحبيب بقدر ما هو بتحديد نقاط إخفاقنا، وهذا ما يساعدنا على تقوية فرصالنجاح وزيادتها أيضًا.
لا يحل لنا علم الفلك جميع المشكلات؛ إذ يضطر المتهرب في النهاية إلىالتصالح مع العالم الواقعيّ المحيط به. لا يفسر التنجيم المشاعر وحسب بليساعدنا أيضًا على إيجاد وحدة ما بين العقل والقلب بحيث يمكننا أن نصبحأفرادًا أسوياء. كما يساعدنا على تحديد ما نسعى إليه بحيث نتعرف عليه إذاما وجدناه.
تغير الدورات الفكية الكبيرة من أفكار الناس عن الحب والعهود والزواجوالمشاركات والعلاقات. وقد كان لهذه الدورات تأثير في الجميع تقريبًا فيمناطق العلاقات الشخصية. حيث يعاد النظر في مفهوم الزواج برمته. ولايستطيع أحد أن يتكهن بما عسى أن تسفر عنه هذه التقلبات؛ لأنه من الصعبدائمًا الاتجاه الذي سوف يتخذه المجتمع وإن كان هناك شيء واحد مؤكد: أن لاأحد معزولٌ عن غيره تمامًا. إذا كانت هناك ضرورة لإعادة النظر في طقوسالزواج والبذخ المترتب عليها فسوف يتم هذا لا محالة.
كما أنه جاري مراجعة القواعد المجتمعية، وقد بدأت المؤسسات القديمةالبالية تتقلص بالفعل، بذلك أصبحت غايات الزواج الحديث هي الصدق والتكافؤوالتعاون المتبادل. عندما تأخذ هذه المبادئ في الانهيار بتعرض الزواجللخطر من المؤكد أن هناك ضرورة لإيجاد توازن بين الانعزالية الأنانيةوالاستسلام السابق لأوانه.
ما من شك في أنه بوسع علم الفلك أن يحدد درجة التوافق بين فردين منالبشر. يمكن لفردين أن يتفقا في أحد مناحي الحياة ويختلفا تمامًا فيالعادات والاهتمامات الأساسية. واثنان آخران ربما يشاركان في العديد منالسمات الأساسية بينما يسعيان إلى التواصل إلى أهدافهما من منظورين تباعدما بينهما هوة من الاختلافات. تصف الاحصائات والدراسات الفلكي التناغمالقائم على هذه الافتراضات، فهي تشير إلى نقاط التشابه والاختلاف من خلالالصفات الأساسية التي تجعل من اثنين من بني البشر ينجذب الواحد منهما إلىالآخر، وعلى الرغم من اختلافهما فيالكثير من المستويات الاساسية إلا أنهمايتبينان جاذبية الواحد منهما إلى الآخر مرة بعد مرة. يبدو الأمر في بعضالأحيان وكأننا ننجذب إلى النوعية ذاتها من الأفراد نسأل أنفسنا عما إذاكنا قد تعلمنا من أخطائنا السابقة أية دروس، والإجابة هي أن في بعض الناسمميزات نحن بحاجة إليها ونظل نبحث عنها مرة بعد أخرى. حل هذا اللغز فيأنفسنا إنما هو حل للقدر الأكبر من معضلة الحب ومساعدة أنفسنا على معرفةما إذا كنا أمام وضع صحيّ أم وضع من المحتمل أن يكون مدمّرًا.
نعيش جيلاً غريبًا فيما يتصل بالزواج والعلاقات. يمكننا ملاحظةالتحولات في المواقف الاجتماعية إزاء مؤسسة الزواج برمّتها. يسعى الناس فيكل مكان إلى الحصول على أجوبة لاحتياجاتهم الداخلية الخاصة. واقع الأمرأنه بوسع جميع التوقعات الفلكية التوصل إلى اتفاق، ولكن يبدو الكثير منالعلاقات محكومًا عليها بالفشل حتى قبل أن تبدأ. على الصعيد التنجيميّ منالممكن أن يكون هناك اختلاف كبير في الأهداف والتطلعات والنظرة الشخصيةللأطراف المعنية. ولا بد أن يبين تحليل كلتا خريطتيّ الابراج ما يكفي منالعوامل الفلكية الأساسية لمواصلة بقاء الفردين معًا.
سمِّه ما شئت: إصرارًا.. صبرًا.. فهمًا.. حبًّا.. أيًّا كان.. فردانمهيآن تمامًا للتوصل إلى حالة من التحقق والعيش معًا. لجميعنا احتياجاتورغبات مختلفة، وعندما يتعلق الأمر باختيار شريك الحياة ينبغي أن تعرفنفسك أولاً، فإذا كنت على علم بحقيقة ما تبحث عنه فهذا ييسر لك المهمة، انالتوقعات الفلكية مفيدة وتكاد تكون جوهريًّة في هذا الاتجاه.
تشير الدراسات الفلكية ما بينك وبين فرد من مواليد أي من الأبراج إلىالكثير من العلاقة التي سوف تجمع بينكما. نوفِّر أيضًا لمحات عن الحبوالرومانسية وعن الزواج بحيث يمكنك أنت وشريك الحياة أن تحققا أكبر قدر منالسعادة من العلاقة التي تشغل مثل هذا الحييز المهم من حياتكما.
مواضيع مماثلة
» 1 (21) هام لكل الشباب المسلم .. درسين بعنوان :: الحب الحلال & الحب الحرام :: لفضيلة الشيخ " محمد العريفي " بمساحة 25mb
» جمل خاطرة قيلت في الحب - شعر حب
» جمل خاطرة قيلت في الحب - شعر حب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 14, 2015 2:39 pm من طرف Sayd almhmady
» مفاهيم هامة للمبرمجين
الأربعاء يناير 14, 2015 2:40 am من طرف Sayd almhmady
» فيلم (عنتر بن شداد) بطولة فريد شوقى وكوكا جودة DvdRip بحجم 350 ميجا على سيرفرات عديدة ومباشرة
الجمعة سبتمبر 02, 2011 12:28 am من طرف Sayd almhmady
» بإنفراد تام: فيلم الدراما والغموض المذهل The Bang Bang Club 2010 نسخه BDRip مترجم تحميل على أكثر من سيرفر
الخميس سبتمبر 01, 2011 4:19 pm من طرف Sayd almhmady
» اكبر تجمع لاغاني الثوره علي ايجي لك
الخميس سبتمبر 01, 2011 4:02 pm من طرف Sayd almhmady
» عزيزى العميل دعوه عامه لأصحاب الزوق الرفيع والباحثين عن المتانه والمنتجات العموله والأسعار المعقوله
الأربعاء أغسطس 31, 2011 5:29 am من طرف الجلادى للأثاث
» ثورة صنعها الله لن يستطيع مخلوق أو قوة ما أن تسرقها
الأربعاء أغسطس 31, 2011 4:41 am من طرف الجلادى للأثاث
» كارتر: سياسة مبارك ساهمت في تجاهل إسرائيل لإلتزاماتها في كامب ديفيد
الأربعاء أغسطس 31, 2011 4:37 am من طرف الجلادى للأثاث
» يوميات جمال وعلاء وباقي النزلاء في طرة لاند
الأربعاء أغسطس 31, 2011 4:35 am من طرف الجلادى للأثاث
» حــــصـــــريا .. الموقع الرسمي لاظهار نتيجة الصف الثالث الاعدادي و اللسادس الابتدائي2011
الخميس يونيو 09, 2011 8:56 am من طرف Sayd almhmady
» عشاق كريستيانو رونالدو
الأحد مايو 15, 2011 3:36 pm من طرف Sayd almhmady
» مع الجروب الجديد(احنا بتوع 3 اعدادي)
الجمعة مارس 25, 2011 12:11 am من طرف Sayd almhmady